ج/هذا كلام جهل وسفه وفيه لوثة شرك والعياذ بالله :
– فإن قصد به الدعاء فالنبي صلى الله عليه وسلم لا يدعى مع الله لأن الدعاء لله وحده
ومن دعا مع الله غيره سواء كان نبيا أو غيره فقد أشرك شركا أكبر نعوذ بالله
– وإن كان قصد الإخبار فهذا قول على الله بغير علم فمن أدراه أن الله يحيي فلان أو لا يحيي فلان والنبي صلى الله عليه وسلم ميت لا يحيي أحدا بعد موته صلى الله عليه وسلم .
فقوله ( والنبي يحييكم كذب )
والخلاصة : يجب على المسلم أن يتعلم ويتفقه في دينه قبل أن تنتهي حياته وهو في جهل وعمى نسأل الله السلامة ، وقد أطلت في الجواب لأن هذا حال مجتمعاتنا إلا ما رحم الله