س7/ إذا تاب العبد في الدنيا من الشرك الأصغر فهل يقبل الله توبته ؟

ج/ إذا تاب العبد إلى الله تعالى من الشرك الأصغر والأكبر فإن الله تعالى يتوب عليه

أما إذا مات وهو متلبس بشيء من الـشرك الأصغر فإنه يعتبر أكبر من كبائر الذنوب ولابد فيه من العقوبة إلا أن يتجاوز الله تعالى عنه بمكفرات تكفر هذا الذنب فعلى الإنسان أن يجاهد نفسه على التخلص من الشرك الأصغر والأكبر