العقيدة

ج/إذا وجدت مسجد لأهل السنة فصل فيه وإذا لم يوجد إلا هؤلاء فإذا لم يكن عندهم شركيات فلا بأس بالصلاة معهم أما إذا كان لديهم شركيات فلا تصح إمامتهم وصلاتهم باطلة

ج/الإمام الحافظ أبو عبدالله محمد بن عبدالله الحاكم النيسابوري – رحمه الله – هو من أئمة أهل السنة والجماعة ولكن الحاكم – رحمه الله – أورد في كتابه المستدرك أحاديث في فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكثير منها ضعيف بل بعضها موضوع ومن هنا وردت الشبهة بأنه شيعي وهذا لا يدل على

ج/ هذه الدورات فيها بلاء كثير وقد ألف في توصيفها وبيان المخالفات الـشرعية فيها مؤلفات منها كتـيب بعنوان : ( الوثنـية في ثوبها الجـديد ) للدكتورة  نجاح بنت أحمد الظهار

ج/ نعم يدخل فيه الشرك الأصغر فالشرك لابد فيه من التوبة   1- النساء الآية (48)

ج/ لم يرد شيء في هذا بل هذا كلام الجهال

ج/ أثبت علماء الشريعة وغيرهم ممن عرفوا حقيقتها بعد أن شاركوا فيها أنها شعوذة واستعانة بالشياطين والجن

ج/ هذا ساحر مشعوذ يستعين بالشياطين فإذا كان صادقاً يغسل جسده بماء معين كما وصفه ابن تيمية في قصته مع البطائحية ليزول ما قد تمسح به من زيت الضفادع وغيره ويقرأ آية الكرسي ثم يمشي عليه قال شيخ الإسلام – قدس الله روحه – :  بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، واشهد

ج/المسلم العاصي يعاقب على حسب ذنبه فقد ينتهي عذابه في أثناء فترة البرزخ وقد يستمر إلى نهايتها وقد لا يعذب في القبر ويعذب يوم القيامة وممن يعذب يوم القيامة مانع الزكاة كما جاء في الحديث [1]     1- أخرجه مسلم برقم (987) طبعة دار المغني

ج/ أما الكتابة فلم يكن النبي صلى الله عليه وسلم كاتباً لا قبل نزول الوحي ولا بعده وأما القراءة فقد أخرج الإمام البخاري – رحمه الله – في  صحيحه عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : { لاَ تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ } قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَالِجُ مِنَ

ج/ الحمد لله والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه   وبعد فقد بوب شيخ الإسلام الإمام محمد بن عبد الوهاب – رحمه الله تعالى – في كتاب التوحيد باب : التسمي بقاضي القضاة ونحوه ثم أورد حديث النبي صلى الله عليه وسلم في   الصحيحين : (( إن  أَخْنَعُ  اسْمٍ  عِنْدَ اللَّهِ رَجُلٌ تَسَمَّى