الطهارة

ج/ لا يضر إذا  توضأت وضوء كاملا ولبست الشراب ثم خلعته من أجل أن تقلم  أظفارك ثم لبسته مرة أخرى وأنت على نفس الطهارة فلا يضر  تمسح  عليه  إن شاء  الله

ج/ قد أجبنا  على  هذا  السؤال  فيما  سبق وذكرنا  الخلاف  في  هذه  المسألة  والذي  عليه  أكثر أهل العلم من  السلف  أن  الحائض لا تقرأ  القرآن وهذا  الذي  تطمئن   إليه  النفس

ج/ من  أكل  لحم  إبل  وصلى  ولم  يتوضأ  فعليه  أن  يتوضأ   ويعيد  جميع  الصلوات  التي  صلاها   من  غير  وضوء .

ج/إذا  كان  هذا  النزيف  مؤكد  أنه  بسبب  الورم  أو  بسبب  الجرح  الذي  أحدثوه  لما  أخذوا  العينة  فلا  يؤثر  ولا  يعتبر  حيض  وليس  له  حكم  الحيض فتتوضأ  وتصلي  وتتحفظ  عن الدم حتى  لا  ينزل  على  الملابس وهذا  الدم  لا  يمنع  الصيام  ولا  يمنع  الصلاة  . وأما  إذا  لم  يكن  بسبب  هذا  الورم  أو  بسبب  هذه  العينة

ج/ الرعاف لا يبطل الصلاة  ولكنه  يؤذي  المصلين  فأذن  النبي  صلى الله عليه وسلم له أن  يخرج  من  الصلاة من أجل الأذى الذي حصل له وليس من أجل أن الصلاة بطلت ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الآخر : (( إِذَا أَحْدَثَ أَحَدُكُمْ فِي صَلاَتِهِ فَلْيَأْخُذْ عَلَى أَنْفِهِ وَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأْ ))[1] يفعل 

ج/إذا لبست الشراب على طهارة  سواء واحد أو  اثنين من  أجل  البرد فلا  بأس  أن  تمسح  على  الأعلى

ج/ القاعدة  : أن  كل  دم  ينزل من  المرأة   من  بعد بلوغها  سن  الحيض  إلى  وفاتها هو  حيض حتى يتبين  له  سبب  غير ذلك  وقولهم  سن  اليأس  عند المرأة  يقصدون  به  الغالب وليس حتما  أن  ينطبق  على  كل  امرأة  وهذه  المرأة  التي  سألت عنها إذا  نزل  عليها  الدم  فهو  حيض  تتوقف عن  الصلاة  والصيام  حتى