الطهارة

ج/ القصة  ليست  هكذا . قال  صلى الله عليه وسلم : (( قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللَّهُ ، أَلاَ سَأَلُوا إِذْ لَمْ يَعْلَمُوا )) [1] وهذه القصة ليست  في  هذا  السياق  . هؤلاء الصحابة رضي الله عنهم كانوا في سرية وأصابت هذا الصحابي جروح  من  آثار  المعركة  فاحتلم  . وسأل  من حوله  فقالوا :  لابد أن  تغتسل

ج/ إذا  كانت  تخرج  بغير  إرادته   فلا  تضره  ولكن  يتوضأ   قبل  الصلاة  مباشرة   فإن  خرجت   وهو  يصلي  فلا  تضره  وصلاته  صحيحة . وأما  إن  كان   يستطيع  التحكم  فيها  فليتوضأ   بقرب  الإقامة   ويصلي .

ج/ الآن  الأمور متيسرة  فيمكن  الإنسان أن يحمي  الماء  حتى  لو كنت في البر فتسخن الماء وتغتسل . وأما  إذا لم يمكن وكان البرد  شديد وتخاف  على  نفسك  الضرر أو  الهلاك  فتيمم  ولا  بأس ، ولكن إذا كنت تستطيع  أن تسخن الماء فلابد  من تسخينه  ثم  تغتسل  به

ج/ إذا لبست الشراب على طهارة  ثم انتقض وضوءك وتوضأت ومسحت عليه ثم صليت ثم خلعته  فلابد  أن  تعيد  الوضوء  كاملا  ثم  تلبس  الجورب وأنت على طهارة كاملة

ج/ إذا  كان   استعمال  الماء   يضره   فإنه يتيمم